تبدأ عملية التشخيص من الطبيب بطرح أسئلة عن تفاصيل الأعراض التي تعاني و منها بالإضافة لإجراء الفحص السريري و طلب فحوصات مخبرية و التي تشمل عادة:
1. فحص البروستات من المستقيم. و يكون عن طريق فتحة الشرج, يقوم الطبيب بتقدير حجم البروستات و طبيعة أنسجتها بالاعتماد على الإحساس بإصبعه.
2. تحليل البول. يفيد تحليل البول في تحديد وجود التهابات أو عدم وجودها
3. تحاليل الدم. تعطي فكرة عن وظائف الكلى.
4. مولد الضد الخاص بالبروستات (PSA). و هو مادة بروتينية تنتجها البروستات و يرتفع في حالات تضخم البروستات الحميد. كما وانه يرتفع أيضا في حالات أخرى مثل الإلتهابات و الإجراءات الجراحية و أورام البروستات
بعد ذلك قد يقوم الطبيب بطلب المزيد من الفحوصات للتأكد من تضخم البروستات و من وجود أو عدم وجود مضاعفات, من ضمن هذه الفحوصات:
1. اختبار تدفق البول. و هو عبارة عن قياس تدفق البول بالنسبة للزمن و يتم من خلال جهاز خاص.
2. قياس البول المتبقي في المثانة ما بعد التبول. وعادة ما يتم عن طريق التصوير بالسونار(الالتراساوند).
و إذا كان هناك المزيد من التعقيدات قد يتم طلب المزيد من الفحوصات مثل:
1. تصوير السونار (الالتراساوند) عن طريق المستقيم. و هو يبين البروستات و الحويصلات المنوية بشكل أوضح.
2. أخذ خزعة من البروستات. و عادة ما تكون عن طريق المستقيم و باستخدام التصوير بالسونار.
3. تنظير المثانة. يتم رؤية الجزء البارز من البروستات داخل الإحليل مباشرة.
يعد العلاج بالأدوية هو الأكثر شيوعا و يستخدم للتضخم ذي الأعراض الخفيفة و المتوسطة. و من الأمثلة على هذه العلاجات:
يتم اللجوء للتداخلات الجراحية في الحالات التالية:
استشاري جراحة الكلى والمسالك البولية وامراض الذكورة والعقم، عضو الزمالة الأمريكية لجراحة المناظير والحصى والليزر
العنوان:-
الاردن – عمان – شارع مي زيادة – مستشفى فرح – الطابق الأول عيادة رقم 108
رقم الهاتف
962798278273779
البريد الالكتروني
[email protected]